الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
اتش دبوور الخميس 15 أبريل - 3:09استقر حسام حسن، المدير الفنى للفريق الكروى الأول بنادى الزمالك على الخطة التى سيخوض بها لقاء القمة غدا أمام الأهلى فى الجولة السابعة والعشرين للدورى الممتاز، وتعتمد على الهجوم المكثف من البداية لإحراز هدف مبكر إلى جانب التسديد من مختلف الزوايا خارج منطقة الجزاء.
ووفقا لحازم إمام، عضو المجلس، فإن الفريق سيلعب من أجل الفوز وكسر حاجز التفوق الأحمر، وقال: «أبلغت اللاعبين بعدم الخوف من القمة، وإذا كان الأهلى يمتلك لاعبين كباراً وأسماء لامعة، فإن فريقنا يضم لاعبين من العيار الثقيل أيضا، قادرين على الفوز»، وأوضح أن التأمين الدفاعى والاعتماد على الهجمات المرتدة طريقة عقيمة وقديمة ولن يعتمد حسام حسن عليها.
وقال: «إن الجهاز الفنى بقيادة حسام حسن هو المسؤول الأول والأخير عن الخطة والتشكيل»، وأكد حازم أن اللاعبين تعاهدوا على الفوز لمصالحة جماهير الزمالك، بعد الهزيمة المفاجئة أمام حرس الحدود.
فيما أنهى حسام حسن الأزمة النفسية التى تعرض لها أحمد جعفر مهاجم الفريق، عقب لقاء الحدود بسبب ظهوره بمستوى متواضع، وطالبه بإعادة اكتشاف نفسه مرة أخرى فى مباراة القمة، واستدل المدير الفنى خلال جلسته مع اللاعب بالفترة التى ابتعد فيها عن التهديف عندما كان لاعبا، وأكد له أن إصراره على العودة هو الذى أعاده للتهديف مرة أخرى، والحصول على لقب هداف أفريقيا فى بطولة الأمم ببوركينا فاسو،
وعقد حسام جلسات مماثلة مع اللاعبين الكبار عبدالواحد السيد وشيكابالا ومحمود فتح الله، طالبهم خلالها بحث زملائهم على الفوز، وحرص المدير الفنى على مشاهدة مباراة القمة فى الدور الأول والمباراة الأخيرة للأهلى أمام الاتحاد السكندرى مع اللاعبين لمعرفة الفارق فى الأداء الفنى والبدنى للمنافس، وتحديد نقاط القوة والضعف فيه، وخصص المدير الفنى جزءا من مران أمس للتسديد من خارج منطقة الجزاء عن طريق شيكابالا وشريف أشرف لاستغلال الكرات الثابتة على حدود منطقة الجزاء، وحذر حسام خلال جلسته مع اللاعبين من عدم التركيز خلال المباراة حتى لا يتكرر ما حدث أمام الحدود.
وأرجأ حسام حسن إعلان التشكيل انتظاراً للموقف النهائى لمحمود فتح الله، مدافع الفريق الذى يخضع للعلاج من إصابة التمزق فى العضلة الخلفية، ويخضع لاختبار طبى اليوم لتحديد إمكانية مشاركته فى المباراة من عدمها، ورفض الدكتور مصطفى المنيرى منح اللاعب حقنة «مسكنة» حتى يلحق بالمباراة، وأصر على تنفيذ البرنامج العلاجى.
واستقر حسام حسن على باقى اللاعبين بوجود عبدالواحد السيد ومحمد عبدالشافى وأحمد غانم وحسن مصطفى وإبراهيم صلاح الذى سيعود بعد غيابه عن مباراة الحرس، وحسين ياسر المحمدى وشيكابالا وشريف أشرف وأحمد جعفر.
وكان حسام حسن قد رفض محاولات الصلح مع المدافع الدولى هانى سعيد، وأصر على عدم انضمامه للفريق رغم النقص الذى يعانى منه خط الدفاع
ووفقا لحازم إمام، عضو المجلس، فإن الفريق سيلعب من أجل الفوز وكسر حاجز التفوق الأحمر، وقال: «أبلغت اللاعبين بعدم الخوف من القمة، وإذا كان الأهلى يمتلك لاعبين كباراً وأسماء لامعة، فإن فريقنا يضم لاعبين من العيار الثقيل أيضا، قادرين على الفوز»، وأوضح أن التأمين الدفاعى والاعتماد على الهجمات المرتدة طريقة عقيمة وقديمة ولن يعتمد حسام حسن عليها.
وقال: «إن الجهاز الفنى بقيادة حسام حسن هو المسؤول الأول والأخير عن الخطة والتشكيل»، وأكد حازم أن اللاعبين تعاهدوا على الفوز لمصالحة جماهير الزمالك، بعد الهزيمة المفاجئة أمام حرس الحدود.
فيما أنهى حسام حسن الأزمة النفسية التى تعرض لها أحمد جعفر مهاجم الفريق، عقب لقاء الحدود بسبب ظهوره بمستوى متواضع، وطالبه بإعادة اكتشاف نفسه مرة أخرى فى مباراة القمة، واستدل المدير الفنى خلال جلسته مع اللاعب بالفترة التى ابتعد فيها عن التهديف عندما كان لاعبا، وأكد له أن إصراره على العودة هو الذى أعاده للتهديف مرة أخرى، والحصول على لقب هداف أفريقيا فى بطولة الأمم ببوركينا فاسو،
وعقد حسام جلسات مماثلة مع اللاعبين الكبار عبدالواحد السيد وشيكابالا ومحمود فتح الله، طالبهم خلالها بحث زملائهم على الفوز، وحرص المدير الفنى على مشاهدة مباراة القمة فى الدور الأول والمباراة الأخيرة للأهلى أمام الاتحاد السكندرى مع اللاعبين لمعرفة الفارق فى الأداء الفنى والبدنى للمنافس، وتحديد نقاط القوة والضعف فيه، وخصص المدير الفنى جزءا من مران أمس للتسديد من خارج منطقة الجزاء عن طريق شيكابالا وشريف أشرف لاستغلال الكرات الثابتة على حدود منطقة الجزاء، وحذر حسام خلال جلسته مع اللاعبين من عدم التركيز خلال المباراة حتى لا يتكرر ما حدث أمام الحدود.
وأرجأ حسام حسن إعلان التشكيل انتظاراً للموقف النهائى لمحمود فتح الله، مدافع الفريق الذى يخضع للعلاج من إصابة التمزق فى العضلة الخلفية، ويخضع لاختبار طبى اليوم لتحديد إمكانية مشاركته فى المباراة من عدمها، ورفض الدكتور مصطفى المنيرى منح اللاعب حقنة «مسكنة» حتى يلحق بالمباراة، وأصر على تنفيذ البرنامج العلاجى.
واستقر حسام حسن على باقى اللاعبين بوجود عبدالواحد السيد ومحمد عبدالشافى وأحمد غانم وحسن مصطفى وإبراهيم صلاح الذى سيعود بعد غيابه عن مباراة الحرس، وحسين ياسر المحمدى وشيكابالا وشريف أشرف وأحمد جعفر.
وكان حسام حسن قد رفض محاولات الصلح مع المدافع الدولى هانى سعيد، وأصر على عدم انضمامه للفريق رغم النقص الذى يعانى منه خط الدفاع
